The smart Trick of تعلم اللغات للأطفال That Nobody is Discussing

تُساعد القصة في زيادة طلاقة اللُغة العربية والكفاءة اللفظية عند الطفل، ومعرفة أكثر بالمحتوى.

عملية الدرس التي تدعم الإبداع: ذكرنا أن تعلم اللغة يدعم الإبداع. ومع ذلك، يجب أن تتبع العائلات هذا الشرط أيضًا.

موقع المدرسة دوت كوم هو أول مدرسة افتراضية متخصصة في دورات القبول الجامعي (التوفل- الايلتس- السات- الامسات- القدرات- التحصيلي)، ودورات تطوير الأطفال في الوطن العربي.

فهو يساعدك على الاستعداد للمحادثات الفعلية على أرض الواقع؛ بالإسبانية، الفرنسية، الصينية، الإيطالية، الألمانية، أو الإنجليزية، وأكثر.

يوفر التعليم من المنزل الوقت والجهد والمال للذهاب إلى معاهد اللغة بالإضافة لسهولة تحديد موعد الحصص بما يتناسب مع أوقات الأهل والأبناء.

  باختصار، احرص على اختيار المواد التي من شأنها أن تحببهم في اللُغة ومن خلال ذلك سيكون تعلمهم للُغة العربية سهلًا وسريعًا. 

بالإضافة إلى أن جميع الألعاب المتاحة على الموقع آمنة للأطفال، وهي تشجع الأطفال على استخدام لوحة المفاتيح والماوس حتى يتعلموا أن يكونوا مستقلين على الكمبيوتر.

كيف تساعد طريقة نوفاكيد القائمة على اللعب في تعلم اللغة؟

اختاري يومًا واحدًا أو توقيتًا ثابتًا لممارسة اللغة الأجنبية التي يتعلمها طفلك افتح معه، فممارسة اللغة في المنزل في أوقات محددة بكل تفاصيل هذا الوقت، يسمح له بالخطأ والتصحيح ومحاولة فهم ما تقولينه، وهذا يثري قاموسه اللغوي بسرعة.

تتيح قراءة القصة للطفل إقامة روابط بين اللُغة المنطوقة واللُغة المطبوعة.

مثل الاشتراك في دورات تعليمية وتدريبية أون لاين تساعد طفلك في اكتساب اللغة وفقا لمنهج دراسي متخصص ويمكنك الإستعانة بالدورات التدريبية في تعليم الأطفال اللغات من خلال المدرسة دوت كوم  فهم يقدمون دورات متخصصة تناسب 

نتيجة لذلك، يستمتع الطفل بتعلم اللغة الانجليزية، ويشكل عادة مفيدة و يتذكر الأشياء بشكل أفضل وأسرع مما كان عليه في الدروس التقليدية في المدرسة.

الانتباه الدقيق لاحتياجات الأطفال والنجاح في الفصول الدراسية سيكونان ممكنين فقط بمساهمة عائلاتهم. كعائلة فلالينجو كيدز، نهتم بهذه الحاجة ونبذل قصارى جهدنا لمتابعة التعليم. بالإضافة إلى التواصل الوثيق مع المعلمين، يكون البقاء على اطلاع على كل شيء من خلال نظام تتبع الدورة الدراسية الضروري أمرًا سهلاً!

تؤكد الدراسات التي أجرتها جامعة هارفارد أن الإبداع ومهارات التفكير النقدي ومرونة العقل تتعزز بشكل ملحوظ إذا تعلم الأطفال لُغة ثانية في عُمر أصغر، ويعتقد أن سنوات ما قبل المدرسة، ولا سيما في السنوات الثلاث الأولى من الحياة، هي فترة حيوية في حياة الطفل؛ حيث يتم فيها وضع أُسس التعلم والتفكير لدى الطفل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *